
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
تتطلب تكنولوجيا القيادة الذاتية استثمارات ضخمة في البحث والتطوير، الشركات تحتاج إلى تخصيص موارد كبيرة لتطوير الأنظمة وتحسينها، مما قد يؤثر على الأرباح في المدى القصير، بالإضافة إلى ذلك، يتطلب إدخال هذه التكنولوجيا إلى السوق تغييرات في البنية التحتية، مثل تحديث إشارات المرور والشوارع لتكون متوافقة مع الأنظمة الذاتية، هذه التكاليف الإضافية قد تكون عبئًا على الحكومات والشركات.
في هذا المقال، سنستعرض مفهوم القيادة الذاتية، مكوناتها الأساسية، وتقنيات العمل التي تعتمد عليها، وأبرز التحديات التي تواجهها في المستقبل.
لا توفر السيارات الذكية درجة عالية من الأمان في جميع الظروف الجوية، فقد تتعرض لأضرار جهاز الاستشعار المثبت على سقف السيارة نتيجة للأمطار الغزيرة.
- تستخدم أجهزة الكمبيوتر خوارزميات معقدة لتحديد المسافة بين المركبات وبعضها، مما يقلل حوادث الطرق كثيرًا.
يثير الكثير من الناس مخاوف بشأن جمع البيانات الشخصية من قِبَل الكمبيوتر المُشغِّل لهذه السيارات.
- منح الأشخاص ذوي الإعاقة - الذين يعتمدون على المساعدة من الآخرين- حرية التنقل بمفردهم.
وحدات التحكم: تعمل نور الإمارات وحدات التحكم على معالجة المعلومات من الأجهزة الاستشعارية واستنتاج القرارات المناسبة مثل التسارع، الفرملة، والتوجيه.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
لا تفهم السيارات الذكية الإشارات البشرية من ضباط المرور، مما يعني أنه في حال تعطل إشارة المرور التي تعتمد عليها السيارة، قد تحدث حوادث.
لن يكون أي منتج قائم على التكنولوجيا مثاليًا، وبالطبع، ستستمر الحوادث!
بالإضافة إلى ذلك، تتيح السيارات ذاتية القيادة توفير الوقت للسائقين لقيامهم بأنشطة أخرى مثل القراءة أو الدردشة مع الركاب، دون القلق بشأن السلامة على الطرق.
تعمل القيادة الذاتية من خلال مجموعة من الخطوات المتسلسلة التي تشمل:
وعلى الرغم من العديد من المزايا التي تقدمها نور الإمارات السيارات ذاتية القيادة، إلا أن هناك العديد من العيوب التي قد تثير مخاوف لدى الكثيرين من تبنيها.